الخميس 21 نوفمبر 2024

قصة النبي يونس عليه السلام

انت في الصفحة 2 من 3 صفحات

موقع أيام نيوز

عليه السلام ولقد كانوا يعرفونه فأبوا أن يلقوه في الماء فأعادوا القرعة ثانية وثالثة فخرج سهمه أيضا فما كان من سيدنا يونس عليه السلام إلا أن ألقى بنفسه في البحر لأنه كان يعتقد أنه لا يصيبه هلاك أو غرق قال تعالى وإن يونس لمن المرسلين إذ أبق إلى الفلك المشحون فساهم فكان من المدحضين فالتقمه الحوت وهو مليم.
وعندما ألقى بنفسه بعث الله حوتا كبيرا فالتقمه وابتلعه وأوحى الله إليه ألا يهلك سيدنا يونس عليه السلام فلا يأكل لحمه ولا ينهش عظمه وطاف به البحار كلها ابتلاء له على تركه قومه الذين أغضبوه دون إذن فدخل نبي الله يونس عليه السلام إلى جوف الحوت تحفه عناية الله وأحاطت به ظلمات ثلاث ظلمة البحر وظلمة الحوت وظلمة الليل ولبث في بطنه مدة الله أعلم بها.
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
ماذا فعل النبي يونس وهو في بطن الحوت 
وحين صار سيدنا يونس عليه السلام في بطن الحوت ظن أنه ماټ لكنه حرك يديه وساقيه فتحرك فسجد لله تعالى شاكرا له بأن حفظه ونجاه فلم تكسر له يد ولا رجل ولم يصبه مكروه هناك سمع سيدنا يونس عليه الصلاة والسلام حسا وأصواتا غريبة لم يفهمها فأوحى الله إليه وهو في بطن الحوت أن هذا تسبيح كائنات البحر فما كان من نبي الله يونس عليه السلام وهو في بطن الحوت وفي تلك الظلمات إلا أن أخذ يدعو الله عز وجل ويستغفره ويسبحه تبارك وتعالى قائلا ما ورد عنه في القرآن وذا النون إذ ذهب مغاضبا فظن أن لن نقدر عليه فنادى في الظلمات أن لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين.
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
كيف نجا الله النبي يونس في بطن الحوت 
إن دعاء نبي الله يونس عليه السلام بكلمة التوحيد التي من أجلها خلق الله الإنس والجن ومن أجلها أنزل الكتب وأرسل الرسل ومن أجلها وجدت الجنة والڼار وقد اعتذر الى الله عز وجل من خروجه بدون إذن ونزه الله تبارك وتعالى عن كل نقص فسمع نداءه الله سبحانه ولولا تسبيحه وتوبته لربه لهلك في بطن الحوت وبقي فيه إلى يوم القيامة قال تعالى فلولا أنه كان من المسبحين للبث في بطنه إلى يوم يبعثون.
فاستجاب الله له وأمر الحوت أن يلقيه في البر فألقاه الحوت في العراء وهو المكان القفر الذي ليس فيه أشجار وغيره وكان سيدنا يونس عليه السلام مريضا ضعيفا بسبب العصارات الهاضمة التي في معدة الحوت فقد أتعبت جسده وأمرضته يقول تعالى فنبذناه بالعراء وهو سقيم.
فنجاه الله تعالى وأتم فضله عليه فقال تعالى لولا أن تداركه نعمة من ربه لنبذ بالعراء وهو مذموم والتي تشير إلى أنه وبنعمة الله التي أحاطته نبذ بالعراء وهو غير مذموم

انت في الصفحة 2 من 3 صفحات