الخميس 21 نوفمبر 2024

قصة النبي يونس عليه السلام

انت في الصفحة 1 من 3 صفحات

موقع أيام نيوز

من هو النبي يونس 
هو يونس بن متى ويتصل نسبه ببنيامين الأخ الشقيق سيدنا يوسف عليه السلام من أمه وأبيه وهو أحد الأنبياء الذين بعثهم الله تعالى لدعوة بني إسرائيل وذكر أنه أرسل الى أرض أهل نينوى في الموصل من أرض العراق ويكفي في شرفه وفضله قول الله تعالى وإن يونس لمن المرسلين.
كيف دعا النبي يونس قومه بعث الله سيدنا يونس إلى قومه والذين كانوا يعبدون الأصنام ليدعوهم لعبادة الله وحده لا شريك له ونهيهم عما كانوا يعبدوا فبذل لهم النصح في تبليغ الرسالة لكنهم قابلوه بالإعراض والجفاء وكذبوه وأصروا على كفرهم ولم يستجيبوا لدعوته وظل النبي يونس عليه أفضل الصلاة والتسليم بينهم صابرا على الأڈى ويذكرهم ويعظهم.

مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
ولكنه مع طول مكثه معهم لم يلق منهم إلا عنادا وإصرارا على كفرهم ووجد فيهم أذانا صما وقلوبا غلفا فڠضب منهم وغادرهم وأنذرهم عذاب الله بعد أن بقي فيهم يدعوهم ثلاثا وثلاثين سنة.
خرج سيدنا يونس عليه السلام من نينوى وظن أن الله تعالى لن يؤاخذه بهذا الخروج لأنه قدم كل ما عليه في سبيل دعوة قومه ولم يستجب أحد وحين خرج بدأ يحل على قومه بوادر العڈاب الذي توعدهم فيه فهلت السحب السوداء وغشيهم دخانها واسودت سطوحهم فأيقن القوم أن عذاب الله تعالى قادم لا مفر منه فخافوا وبحثوا عن سيدنا يونس عليه السلام ليهديهم طريقة التوبة والإنابة إلا أنهم لم يجدوه .
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
فأتوا رجلا شيخا فسألوه عما يجب فعله فأرشدهم إلى طريق التوبة إلى الله تعالى فجمعوا كبيرهم وصغيرهم وذكرهم وأنثاهم وحيواناتهم جميعا ثم جعلوا على رؤوسهم الرماد ولبسوا المسوح من اللباس تواضعا لله سبحانه ثم أقبلوا عليه في هذا الحال في مشهد عظيم ضارعين له أن يصرف عنهم العڈاب ويتوب عليهم فتاب الله تعالى عليهم وقبل إيمانهم بعد كل هذا الكفر والعناد ولم يشهد يونس عليه السلام هذا الحال منهم.
كيف وصل النبي يونس إلى بطن الحوت خرج سيدنا يونس من أرض قومه متجها نحو البحر ويبدو من النصوص الواردة في قصة سيدنا يونس أن الله لم يأمره بهذا الخروج حيث وصفه الله بالآبق والآبق هو العبد الهارب قال تعالى إذ أبق إلى الفلك المشحون
وكان على سيدنا يونس أن يسلم لأمر الله فليس لنبي أن يترك بلده وقريته ويخرج أو يهاجر دون إذن من الله عز وجل. فأقبل على قوم وركب معهم سفينتهم وما أن وصلت بهم جميعا إلى عرض البحر تمايلت السفينة واضطربت حتى كادوا يغرقون وكان لا بد من إلقاء راكب من ركابها لينجو الآخرون وما كان من حل إلا أن يقترع ركاب السفينة فمن خرجت قرعته ألقي في البحر فلما اقترعوا وقعت القرعة على سيدنا يونس

انت في الصفحة 1 من 3 صفحات