الخميس 21 نوفمبر 2024

10 أمور محظورة في كوريا الشمالية.. القيام ببعضها قد تصل عقوبته إلى الإعدام!

انت في الصفحة 2 من 4 صفحات

10 أمور محظورة في
10 أمور محظورة في كوريا الشمالية.. !

يمكن لجميع الرجال والنساء القيام بواحدة فقط من قصات الشعر المعتمدة من الحكومة، وتسريحات الشعر الأخرى محظورة. 

قدّم الزعيم الكوري الشمالي كيم جونغ أون هذا القانون في عام 2013 ولم يُدرج تسريحة شعره في هذه القائمة؛ لأنه أراد أن يبقيها فريدة، ولا يمكن لأي شخص أن يجرؤ على نسخ تصفيفة شعره. ومن المفترض أن تظهر المرأة المتزوجة بقصات شعر أقصر من المرأة غير المتزوجة.

ولا يُسمَح للرجال بالحصول على شعر أطول من 5 سم، والشعر المنتصب الشائك "السبايكي" والمصبوغ محظوران؛ لأنَّهما لا يُعتَبَران "نمط شعر اشتراكي". 

مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.

وإذا ما حصل شخص على قصة شعر ليست على القائمة المعتمدة، فإنَّه بذلك يعبِّر عن سلوك مناهض للاشتراكية، ويعرض نفسه للعقوبة.

لا يمكنك الاتصال بأي أحد خارج كوريا الشمالية

يعتبر إجراء مكالمات دولية جريمة بحسب قوانين كوريا الشمالية، لذلك لا يمكن للمواطنين المحليين إجراء مكالمات دولية أو حتى لأجنبي موجود في البلاد. تسمح جميع بطاقات SIM المحلية بإجراء المكالمات داخل الدولة فقط.

تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.

أُعدِمَ مدير أحد المصانع في مقاطعة بيونغان الجنوبية رمياً بالرصاص في أحد الاستادات أمام 150 ألف متفرج، في أكتوبر/تشرين الأول 2007. كانت الجريمة هي إجراء مكالمات هاتفية دولية.

وكان لديه على ما يبدو 13 هاتفاً في قبو مصنعه بهدف إجراء مكالمات دولية. وقد قُتِلَ 6 أشخاص، وأُصيبَ 34 آخرون حين وقع حادث تدافع عند مغادرة الحشود للاستاد.

كوريا الشمالية بلا إنترنت كما هو متعارف عليه!

لا يمكنك استخدام شبكة الإنترنت الدولية في كوريا الشمالية. ولدى الحكومة ضوابط صارمة على الإنترنت، وتسمح لقلة مختارة من المسؤولين الحكوميين والعلماء والطلاب بالوصول إليها. لكن بالنسبة لأي شخص آخر، تتحكم الحكومة في كيفية استخدام الإنترنت، ولديها شبكة خاصة تديرها الدولة تُعرَف باسم "Kwangmyong" (كوانغ ميونغ).

يُنظَر إلى شبكة الإنترنت باعتبارها تهديداً للحكومة الكورية الشمالية؛ لأنَّها أداة يمكن استخدامها لربط الناس في مختلف أنحاء العالم، وتسمح بتشارك المعلومات وتبادل الأفكار.

وهذا أمر لا تريد حكومة كوريا الشمالية أن يحصل مواطنوها على إمكانية الوصول إليه. بل ويُقيَّد المواطنون أيضاً في قدرتهم على استخدام هواتفهم. إنَّهم يريدون إبقاء مواطنيهم معزولين عن بقية العالم.

انت في الصفحة 2 من 4 صفحات