التعليم الإلكتروني
انت في الصفحة 3 من 3 صفحات
على إتمام عملية التعلم الإلكتروني بالشكل الصحيح ويعود ذلك لسبب عدم فرض دورات تدريبية على المدرسين لا سيما الذين يخدمون في بلاد متطورة ومعتمدة بشكل أساسي على التعلم الإلكتروني. عدم المقدرة على التعامل مع الأجهزة الإلكترونية إن توافرت وعدم معرفة طريقة صيانتها وتشغيلها ويعود ذلك أيضا لعدم توافر دورات تدريبية في هذا المجال. عدم فرض أسلوب التعلم الإلكتروني في المدارس الحكومية وفي كافة أنحاء البلاد بشكل رسمي والاعتماد على طرق التعليم التقليدية التي قد لا تكون بكفاءة التعلم المتطور. عدم إيمان بعض المعلمين المتشددين بأهمية التعلم الإلكتروني وعدم رغبتهم باعتماده ويعود ذلك لأسباب قد تكون واقعية شيئا ما ومنها عدم الثقة بكل المعلومات المتوافرة على شبكة الإنترنت حيث توجد الكثير من المواقع الإلكترونية التي تنشر معلومات علمية دون التأكد من صحتها. معوقات أخرى تعرف الى المزيد من معوقات التعلم الالكتروني
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
معوقات التعليم عن بعد التكلفة الاقتصادية العالية إن تجهيز المادة التعليمية يحتاج إلى مبالغ مالية كبيرة كما أن عملية توزيعها على الطلاب تحتاج إلى رصد مالي كبير بالإضافة لتكلفة الإعدادات والتجهيزات ففي وقتنا الحالي اعتمد الطلاب ومراكز التعليم على شبكة الإنترنت كوسيلة للتعليم عن بعد. صعوبة تدريب المتعلمين والمدرسين يحتاج التعليم عن بعد وجود بعض المهارات عند المتعلمين والمدرسين لذلك يجب تدريبهم على طريقة استخدام الإنترنت بشكل عام وعلى استخدام بعض البرامج التي تخدم العملية التعليمية بشكل خاص ليستطيع كل منهما التواصل بشكل صحيح وسليم. الأمن والسرية في بعض الحالات قد يتم اختراق الوسيلة التي يتم من خلالها التراسل على شبكة الإنترنت مما يؤدي إلى ضياع المعلومات أو تغييرها وهذا يعطي نتائج غير صحيحة للعملية التعليمية. اعتمادية الشهادات عدم اعتراف بعض الدول بالشهادة الممنوحة للشخص من خلال هذه الطريقة في التعليم مما يفقد الشخص قدرة العمل في هذه الدول كما أن بعض الشركات والمؤسسات لا تفضل توظيف الأشخاص الذين يحملون الشهادة بهذه الطريقة لاعتبارها غير مجدية. معوقات أخرى صعوبة توفير البنية التكنولوجية التحتية من معدات وأجهزة وخطوط اتصال مناسبة عند الطرفين ليستطيع كل منها التواصل مع الآخر. نظرة المجتمع السلبية لهذه الطريقة في التعليم مما يؤدي إلى إحجام البعض عنها. الافتقار إلى الكوادر البشرية المؤهلة التي تقوم على تصميم وإنتاج المواد التعليمية والإشراف على سير العملية التعليمية بالشكل السليم.