التعليم الإلكتروني
صعوبة الإقناع والعدول عن فكرة التعليم التقليدي والانتقال للتعليم الإلكتروني. نقص الإمكانيات المادية اللازمة للشروع بالعمل في مجال التعليم الإلكتروني. الافتقار للوعي المجتمعي حول التعليم الإلكتروني. عزوف بعض أعضاء هيئة التدريس عن انتهاج هذا الأسلوب في التعليم. الحاجة الملحة لتمكين المتعلمين والمعلمين وتدريبهم على كيفية استخدام الإنترنت للتعلم والتعليم. عدم توفر الأمان اللازم للمواقع الإلكترونية وبالتالي التخوف من استخدامها في التعلم والتعليم وبالتالي تكون معرضة للاختراق بأية لحظة. وسائل التشجيع على التعليم الإلكتروني السعي الدؤوب في توسيع دائرة الثقافة الإلكترونية ونشرها إذ يحتاج العالم إلى نشر معلومات حول التعلم الإلكتروني وتعميق ثقافته. الحرص على فتح آفاق المعرفة حول التعليم الإلكتروني. الاطلاع على تجارب الدول الأخرى في التعليم الإلكتروني والاستفادة منها مع الحرص على تبادل التجربة والخبرات. خلق بنية تحتية وتهيئتها لتخدم التعليم الإلكتروني.
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
عدم مقدرة بعض الطلاب على توفير الأجهزة الإلكترونية اللازمة للتعلم الإلكتروني مثل أجهزة الحاسوب والأجهزة الذكية وشبكة إنترنت وذلك لأسباب مادية أو لغيرها. عدم توافر المدرسين والخبراء القادرين