الجمعة 22 نوفمبر 2024

بناء الثقة في النفس : خطوات ونصائح

انت في الصفحة 3 من 3 صفحات

موقع أيام نيوز

تعزيز الثقة بالنفس

غالبًا ما يشعر الأشخاص الذين يعانون من تدني الثقة بالنفس أنه يتعين عليهم قول نعم للآخرين، في جميع  المواقف حتى عندما لا يريدون ذلك، بدافع إرضاء الآخرين. إن قول “لا” لا  يشكل إزعاجاَ للآخر. يكمن تعزيز احترام الذات في فهمها وتحدي الأفكار السلبية وتعديلها بأفكار إيجابية.

فمن الأساسي تقدير ورعاية العقل والجسم من خلال نمط حياة صحي حيث يمكن أن يكون اتباع نظام غذائي جيد وممارسة التمارين الرياضية والتأمل هي أولى خطوات استعادة الثقة الجسدية والنفسية.

مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.

يعد الشعور بالحب والدعم طريقة جيدة لبناء الثقة بالنفس إذا يمكن الانضمام إلى مجموعات الدعم أو التطوع  لمساعدة الآخرين طريقة جيدة لمساعدة نفسك.

كما يمكن للعديد من العوامل أن تعزز ثقتك بنفسك، بما في ذلك : 

  • تجنب مقارنة نفسك بالآخرين
  • تخلص من الشك الذاتي 
  • منح نفسك التعزيز الإيجابي

أسئلة شائعة قد تهمك

هل تعود الثقة بعد فقدانها؟

من الشائع فقدان الثقة في جميع مراحل الحياة خاصة مع التقدم في السن، نتيجة بعض التغيرات الجسمانية والنفسية،  عادة ما يتبع مستوى الثقة واحترام الذات لدى الشخص منحنى الجرس يرتفع تدريجياً خلال سنوات المراهقة المتأخرة، ويبلغ ذروته خلال منتصف العمر.

تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.

يمكن استرجاع الثقة بالنفس بممارسة الأنشطة التي يجيدها الشخص واستثمار مواهبه فيها، أو الاستفادة من الرغبة الطبيعية في تعلم وإتقان مهارة جديدة، واحترام ذاته بعد إلقاء اللوم على النفس والمقارنة بالآخرين. 

كيف تكون واثقاً من نفسك تتحدث بدون خجل؟

يمكن اتباع الخطوات التالية لإجراء محادثة بدون خجل: 

  1. انتبه لمدى سرعة تحدثك مقارنة بالآخرين.
  2. قلل من توترك 
  3. اعلم أن الطريقة التي ترى بها نفسك ليست الطريقة التي يراك بها الآخرون
  4. تعلم كيفية إظهار مظهر الثقة من خلال لغة جسدك وأنماط الحديث.

إن لم يستطع الشخص تعزيز ثقته بنفسه فيمكنه اعتماد العلاج السلوكي المعرفي الذي يرتكز على  فكرة أن المشكلات الفسيولوجية تستند إلى سلوكيات وأفكار غير صحية مكتسبة. لعلاج هذه الأفكار  يحتاج الشخص إلى إعادة تنسيقها بطريقة أكثر إيجابية بمساعدة الأخصائي النفسي أو الطبيب المعالج.

انت في الصفحة 3 من 3 صفحات