اسباب الوتاب وكيفية التخلص من آلام الرقبة بسبب النوم الخاطئ بسهولة
الراحة: تفيد الراحة مدة يوم أو يومين في إعطاء فرصة للأنسجة والعضلات للتعافي؛ مما يخفف من تصلب الرقبة.
الكمادات الباردة والدافئة: يساهم عمل كمادات باردة على الرقبة في تقليل التورم، والألم، والالتهاب، وينصح بتطبيقها خلال 48 ساعة الأولى من التعرض للإصابة، بعد ذلك تجرى كمادات دافئة أو يؤخذ حمام دافئ للمساعدة على استرخاء العضلات.
تمارين التمدد للرقبة: ينصح بالقيام بحركات لتمديد عضلات الرقبة، مثل ثني الرقبة برفق باتجاه الكتف على أحد الجانبين ثم العودة إلى الوضع الطبيعي وثنيها للجانب الآخر، ولكن ينبغي التوقف عن ذلك في حال الشعور بألم أو تفاقم الألم الموجود.
ممارسة التمارين الرياضية: تساعد التمارين الهوائية الخفيفة مثل المشي في تنشيط الدورة الدموية.
التدليك: يفيد علاج الوتاب بالمساج في إرخاء عضلات الرقبة المتشنجة، علاوة على أنه يخفف من التوتر ويساعد على الاسترخاء.
مرخيات العضلات.
أدوية مسكنة للألم.
الأدوية المضادة للالتهاب، مثل الكورتيكوستيرويدات.
المضادات الحيوية.
الخضوع للعلاج الطبيعي لتحسين وضعية الرقبة وتقوية العضلات.
استخدام دعامة الرقبة.
الخضوع للجراحة في بعض الحالات.
مضاعفات الوتاب
قد يصبح مرض الوتاب مزمنًا في بعض الحالات فيتداخل مع القيام بالمهام اليومية، ويمكن أن يؤدي إلى حدوث مضاعفات بناء على الحالة المسببة له.
تنطوي خطورة الوتاب على احتمالية الإصابة بأحد المضاعفات الآتية:
آلام مزمنة.
العجْز أو الإصابة بشلل.
انتشار العدوى.
انتشار السرطان.
حدوث الآثار الجانبية للأدوية المستخدمة في العلاج.
كيفية الوقاية من الإصابة بالوتاب
تساهم بعض النصائح والإرشادات في تجنب إجهاد عضلات الرقبة والكتف والوقاية من الإصابة بالوتاب، ومن هذه النصائح: