ما هي فوائد الثوم ؟
الډم.
تقليل خطړ الإصابة بالورم النخاعي المتعدد بالإنجليزية Multiple Myeloma حيث أجريت دراسة مخبرية من الجامعة النرويجية للعلوم والتكنولوجيا عام 2018 أظهرت نتائجها أن خلايا الورم النخاعي المتعدد تمتلك حساسية تجاه المستخلص الإيثانولي للثوم
ويقلل من قدرة نوعين من الورم النخاعي المتعدد على الحياة مما قد يحسن بدوره من فعالية العلاج الكيميائي كما لوحظ أنه يؤثر في البروتينات الموجودة في الخلية التي تنظم تكاثر الخلايا
مما يقلل من تكاثر الخلايا السړطانية ومع ذلك فإن هذه الدراسات لا تعد كافية لتأكيد فعاليته.
تحسين حالات المصابين بالتهاب المفاصل التنكسي فقد لوحظ حسب دراسة قائمة على الملاحظة من جامعة شرق أنجليا عام 2010 أجريت على 1086 توأما من النساء اللاتي لا يعانين من أي مرض
والفواكه غير الحمضية امتلكت التأثير الأقوى مقارنة بباقي أنواع الفواكه والخضراوات التي وقد يعود هذا تأثير الثوم إلى محتواه من مادة ال Diallyl disulphide.
قليل ألم الصدر. خفض تضخم البروستاتا بالإنجليزية Benign prostatic hyperplasia والتبول المتكرر.
خفض خطړ الإصابة بنزلات البرد وعدد مرات الإصابة بها. تقليل خطړ الإصابة بسړطان المريء وسړطان المعدة.
خفض الأعراض المرتبطة بمرض الثدي الكيسي الليفي. تحسين وظائف الكبد لدى الذين يعانون من الالتهاب الكبدي.
احتمالية عدم فعاليته Possibly Ineffective تشيع بعض الفوائد عن استهلاك الثوم ولكن من المحتمل أن يكون غير فعال فيها ولا يوجد ما يؤكدها حتى اللحظة
التخفيف من فرط كوليسترول الډم العائلي.
التقليل من خطړ عدوى بكتيريا الملوية البوابية.
التأثير كطارد للحشرات.
تقليل ألم الأرجل.
خفض خطړ الإصابة بما قبل ټسمم الحمل بالإنجليزية Preeclampsia.
دراسات حول فوائد الثوم :
أشارت مراجعة من جامعة تافتس عام 2006 إلى أن مستخلص الثوم المعمر يساهم في تقليل خطړ الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية وكذلك الأمراض الدماغية الوعائية
كما يساهم في المحافظة على العصبونات عبر تقليل خطړ تعرضها للسمية العصبية ولنقص التروية ومۏتها بالإضافة إلى تحسين قدرات التعلم والذاكرة لكن ما تزال هنالك حاجة لإجراء المزيد من الدراسات حول ذلك.
أجريت دراسة أولية من جامعة Presidency University Kolkata عام 2006 على فئران التجارب وقد أظهرت نتائجها أن مستخلص زيت الثوم يحتوي على مواد فعالة تشبه تأثير الإستروجين النباتي
مما قد يقلل من نقص الهرمونات في المبيض المسبب لاختلال الكتلة المعدنية الموجودة في العظام ويظهر دور مستخلص زيت الثوم في زيادة استجابة الأمعاء لتحويل الكالسيوم إلى شكل فعال يساهم في المحافظة على هذه الكتلة المعدنية للعظام.
ذكرت دراسة أولية من جامعة كارولاينا الجنوبية عام 2007 أن المركبات الموجود في الثوم لها دور في تعزيز مۏت الخلايا المبرمج للورم الأرومي الدبقي متعدد الأشكال عبر زيادة الإجهاد في الشبكة الإندوبلازمية وغيرها.
فوائد الثوم لنزلات البرد :
اختلفت الدراسات حول تأثير الثوم في نزلات البرد فقد ذكرت دراسة نشرت وأجريت على 146 شخصا لا يعاني من أي مشاكل صحية ولوحظ أن استهلاكهم لكبسولة واحدة يوميا من مكملات الثوم مدة 12 أسبوعا قد قلل من فرص إصابتهم بعدوى نزلات البرد
بالإضافة إلى سرعة معافاتهم منها مقارنة بالذين لم يتناولوا المكملات ويعود ذلك لاحتواء الثوم على مادة الأليسين التي يمكن أن تقلل من خطړ الإصابة بالفيروسات المسببة لنزلات البرد.
ولكن من جهة أخرى ذكرت مراجعة منهجية من جامعة ويسترن أستراليا