أم المؤمنين سودة بنت زمعة رضي الله عنها
في رأسي التراب أن تزوج رسول الله صلى الله عليه وسلم بسودة بنت زمعة.
من ملامح شخصية السيدة سودة
حبها للصدقة
عن عائشة رضي الله عنها قالت اجتمع أزواج النبي صلى الله عليه وسلم ذات يوم فقلنا يا رسول الله أينا أسرع لحاقا بك
قال أطولكن يدا. فأخذنا قصبة نذرعها فكانت سودة بنت زمعة بنت قيس أطولنا ذراعا. قالت وتوفي رسول الله صلى الله عليه وسلم فكانت سودة أسرعنا به لحاقا فعرفنا بعد ذلك أنما كان طول يدها الصدقة وكانت امرأة تحب الصدقة.
فطنتها
آثرت بيومها حب رسول الله تقربا إلى رسول الله وحبا له وإيثارا لمقامها معه فكان يقسم لنسائه ولا يقسم لها وهي راضية بذلك مؤثرة رضي الله عنها لرضا رسول الله صلى الله عليه وسلم فعن عائشة أن سودة وهبت يومها وليلتها لعائشة تبتغي بذلك رضا رسول الله صلى الله عليه وسلم.
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
وعن النعمان بن ثابت التيمي قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم لسودة بنت زمعة اعټدي. فقعدت له على طريقه ليلة فقالت يا رسول الله ما بي حب الرجال ولكني أحب أن أبعث في أزواجك فأرجعني. قال فرجعها رسول الله صلى الله عليه وسلم.
من مواقف السيدة سودة مع الرسول
عن عبد الرحمن بن سعد بن زرارة قال قدم بأسارى بدر وسودة بنت زمعة زوج النبي صلى الله عليه وسلم عند آل عفراء في مناخهم على عوف ومعوذ ابني عفراء وذلك قبل أن يضرب عليهم الحجاب قالت قدم بالأسارى فأتيت منزلي فإذا أنا بسهيل بن عمرو في ناحية الحجرة مجموعة يداه إلى عنقه فلما رأيته ما ملكت نفسي أن قلت أبا يزيد أعطيتم ما بأيديكم! ألا متم كراما! قالت فوالله ما نبهني إلا قول رسول الله صلى الله عليه وسلم من داخل البيت أي سودة أعلى الله وعلى رسوله قلت يا رسول الله والله ما ملكت نفسي حيث رأيت أبا يزيد أن قلت ما قلت.
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
وعن ابن عباس قال ماټت شاة لسودة بنت زمعة فقالت يا رسول الله ماټت فلانة. يعني الشاة فقال فلولا أخذتم مسكها. فقالت نأخذ مسك شاة قد ماټت. فقال لها رسول الله صلى الله عليه وسلم إنما قال الله عز وجل قل لا أجد في ما أوحي إلي محرما على طاعم يطعمه إلا أن يكون مېتة أو دما مسفوحا أو لحم خنزير الأنعام 145 فإنكم لا تطعمونه إن تدبغوه فتنتفعوا به. فأرسلت إليها فسلخت مسكها فدبغته فاتخذت منه قربة حتى تخرقت عندها.
وعن عائشة قالت استأذنت سودة بنت زمعة رسول الله صلى الله عليه وسلم أن يأذن لها فتدفع قبل أن يدفع فأذن لها وقال القاسم وكانت امرأة ثبطة أي ثقيلة فدفعت وحبسنا معه