الذكاء الاصطناعي: هل تهدّد هذه التكنولوجيا مستقبل وفرص الصحفيين؟
انت في الصفحة 3 من 3 صفحات
تحل محل الصحفيين في المهام المذكورة أعلاه.
بشكل أساسي يحرر الذكاء الاصطناعي الصحفيين من المهام الروتينية ما يسمح لهم بالتفرغ لإنتاج قصص أكثر عمقا وإبداعا.
إضافة إلى ذلك تستخدم مؤسسات إعلامية برامج تعلم الصحفيين باتجاهات الأخبار وأهم القصص المنتشرة ومستوى التفاعل مع القصص المنشورة.
لكنه يتعدى ذلك إلى عرض الأخبار عبر متحدث آلي وقد أنشأت تطبيقات يمكن للمستخدم من خلالها إدخال النص لاستعراضه عبر مذيع مطور عبر الذكاء الاصطناعي أو حتى إنتاج صور فنية وتحسين جودة الصور القديمة.
إلا أن للذكاء الاصطناعي هوامش سلبية كاستخدامه في تقنية التزييف العمېق ونشر الأخبار المضللة والدعاية ما يخلق تحديا في اكتشاف هذا النوع من الاستعمال وتجنب الوقوع في فخه.
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
أمية المهارات
يعتقد عبد الظاهر أن تقنية الذكاء الاصطناعي لا تحل محل الصحفي المبتكر بل محل الصحفي الكسول ومحل المؤسسات التي تعتمد الأساليب التقليدية في الإدارة.
إذن هناك فرصة للصحفيين للعمل على قصص عمېقة وتحقيقات استقصائية مستخدمين الذكاء الاصطناعي وتحديا يتمثل بإزاحتهم إذا ما استمروا في العمل على القصص الخبرية والتقليدية دون أن يتعلموا مهارات جديدة.
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
هناك بعض المؤسسات قبل أن تدمج تقنيات الذكاء الاصطناعي تبدأ بالأساس في تنمية المهارات الپشرية حتى تستفيد قدر الإمكان من تلك التقنيات.