الفرق بين فقدان الشهية ومرض فقدان الشهية العصبي
فقدان الرغbة الجن@سية.
تسوس الأسنان، وخاصة لدى المرضى الذين يمارسون التقيؤ المتعمد.
اعراض فقدان الشهية السلوكية والعاطفية
يقوم بعض مرضى اضطراب فقد الشهية العصابي ببعض الممارسات بهدف فقدان الوزن أو الحفاظ على وزن منخفض، مثل:
ممارسة الرياضة بشكل مفرط.
إنكار شعور الجوع أو تجنب تناول الوجبات.
اتباع أنظمة غذائية قاسية جدًا.
إظهار الاهتمام المفرط بمظهر الجسم والوزن، والأنظمة الغذائية، والسعرات الحرارية.
الانعزال الاجتماعي وتجنب لقاء الأصدقاء.
المعاناة من بعض علامات وأعراض الاكتئاب.
الشعور بالذنب بعد تناول الطعام.
تناول الأدوية المدرة للبول، أو أدوية الملينات والمسهلات، وخاصة بعد الدخول بنوبة من فرط الأكل، كتلك التي قد يعاني منها مرض الشره المرضي.
كيف يتم تشخيص فقدان الشهية العصبي؟
يعتمد تشخيص فقدان الشهية العصبي على القيام بعض الفحوصات، وتشمل:
قياس الطول والوزن.
التحقق من العوامل والعلامات الحيوية، بما في ذلك ضغط الدم، ونبض القلب، ودرجة الحرارة.
القيام ببعض الفحوصات المخبرية، مثل:
فحص كهارل الدم.
فحص البروتينات.
فحص وظائف الكبد
فحص وظائف الكلى.
فحص وظائف الغدة الدرقية.
تساعد الفحصوات المخبرية على تحديد والكشف عن وجود أسباب ومشاكل صحية أخرى قد تسبب فقدان الشهية، وفقدان الوزن والجسم النحيل، مثل السرطان، ومرض السكري، وسوء امتصاص الغذاء من الأمعاء، وفرط نشاط الغدة الدرقية.
كما يتم إجراء التقييم النفسي والعاطفي لدى المريض، لتشخيص الإصابة بفقدان الشهية العصبي وللكشف عن وجود اضطرابات نفسية أخرى. والجدير بالذكر أنه تتوافر عدد من المعايير التشخيصية لفقدان الشهية العصبي، ومنها:
رفض الحفاظ على الوزن بشكل مقارب أو أكثر من الحد الأدنى المناسب للعمر والطول.
الخوف الشديد من اكتساب الوزن او السمنة بالرغم من نقص الوزن عن الحد الطبيعي.
إنكار خطورة نقص الوزن وامتلاك صورة خاطئة عن المظهر الخارجي للجسم.
غياب دروة الحيض لثلاث دورات متتالية.
الهوس باتباع الحميات الغذائية.
ممارسة تمارين رياضية شديدة وعنيفة بهدف إنقاص الوزن.
علاج فقدان الشهية العصبي
يعتمد علاج فقدان الشهية العصبي على عدد من التدابير التي تهدف الى استعادة الوزن الطبيعي للجسم وضبط سلوكيات تناول الطعام، ومنها: