الصداع النصفي او وما يسمى بالشقيقة Migraine
تتضمن أعراض الصداع النصفي في هذه المرحلة ما يلي:
تغيرات في الحالة المزاجية، مثل الحزن، أو الاكتئاب، أو الانفعال، أو القلق.
صعوبة في التركيز.
الحساسية للضوء، أو الأصوات، أو الروائح.
غثيان.
قلة الشهية أو الرغbة الشديدة في تناول الطعام.
الشعور بالعطش وكثرة التبول.
الإسهال أو الإمساك.
تصلب عضلات الرقبة أو الشعور بالوجع.
تعب عام.
الشعور بالبرد.
احتباس السوائل.
أعراض ما قبل نوبة الصداع النصفي
يعاني ما يقرب من ثلث الأشخاص المصابين بالصداع النصفي من أعراض تحدث قبل نوبة الصداع النصفي مباشرة.
تسمى هذه المرحلة بالهالة (بالإنجليزية: Aura)، وهي مرحلة تتبع الباردة وتستمر من 20 دقيقة إلى أقل من ساعة، وتحدث قبل النوبة بفترة وجيزة أو أثناء حدوثها.
تشمل أعراض الصداع النصفي في هذه المرحلة ما يلي:
أعراض بصرية، مثل رؤية أضواء ساطعة، أو خطوط متعرجة أو متموجة، أو رؤية بقع، وربما يصل الأمر إلى فقدان جزئي مؤقت للرؤية، أو وجود نقطة عمياء.
هلاوس سمعية أو الشمية، أي سماع أصوات أو شم روائح غير موجودة.
الشعور بوخز أو تنميل في الوجه، أو الذراع، أو الساق.
ضعف في جانب واحد من الجسم.
دوار.
أعراض نوبة الصداع النصفي
تعرف هذه المرحلة بمرحلة الهجوم (بالإنجليزية: Attack)، وتظهر فيها أعراض تهيج الصداع النصفي، وهي المرحلة الأكثر شدة، حيث يحدث فيها ألم الصداع النصفي الفعلي مصحوبًا ببعض أعراض الصداع النصفي الأخرى.
تستمر أعراض نوبات الصداع النصفي من ساعات إلى أيام، وربما يصل الأمر إلى أسبوع إذا لم يستجب المريض للعلاج، وتختلف من شخص لآخر.
يؤثر ألم الصداع النصفي غالبًا على منطقة الجبهة، وعادةً ما يكون في جانب واحد من الرأس، ولكن قد يحدث أحيانًا في أي مكان في الرأس، والرقبة، والوجه، أو على كلا الجانبين.
يتسم ألم الصداع النصفي بأنه ألم شديد نابض أو خافق، وقد يصاحبه أعراضًا أخرى، مثل:
زيادة الحساسية للضوء، والصوت، والروائح.
تشوش الرؤية.
الغثيان أو القيء.
الدوخة أو الشعور بالإغماء.
وتجدر الإشارة إلى أن أعراض الصداع النصفي في الجانب الأيمن أو الأيسر قد تتشابه مع أعراض أمراض أخرى، فمثلًا قد تتضمن أعراض الصداع النصفي تدميع العين، واحتقان الأنف، والشعور بضغط في الوجه، كما يحدث في التهاب الجيوب الأنفية. بالإضافة إلى ذلك، يتشابه ألم الصداع النصفي في الوجه مع صداع الجيوب الأنفية.