الجمعة 22 نوفمبر 2024

نظرية الأرض المجوفة.. هل بالفعل توجد حضارات ومخلوقات تحت أقدامنا؟! 😮

انت في الصفحة 2 من صفحتين

موقع أيام نيوز

القرآن ونظرية الأرض المجوفة

يقول الله سبحانه وتعالى في سورة الطلاق:

 "اللَّهُ الَّذِي خَلَقَ سَبْعَ سَمَاوَاتٍ وَمِنَ الْأَرْضِ مِثْلَهُنَّ يَتَنَزَّلُ الْأَمْرُ بَيْنَهُنَّ لِتَعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ وَأَنَّ اللَّهَ قَدْ أَحَاطَ بِكُلِّ شَيْءٍ عِلْمًا".

 يعتبر البعض أن هذه الآية تشير إلى أن الأرض تتكون من سبع طبقات، كل طبقة بمثابة عالم مستقل بذاته. هذه النظرية تعزز فكرة وجود عوالم تحت الأرض، وربما تكون مدينة أغاطا واحدة من هذه الطبقات.

التفسير الديني

تضفي هذه الأية بعدًا دينيًا على نظرية الأرض الجوفاء، حيث يشير بعض العلماء إلى آيات في القرآن الكريم قد تدعم فكرة وجود عوالم تحت سطح الأرض. تفسير هذه الآيات يثير جدلاً بين العلماء، حيث ينقسمون بين مؤيد ومعارض لهذه الفكرة. وهذه التفسيرات تضيف عمقًا للنظرية وتجعلها تتجاوز العلم إلى المعتقدات الدينية.

مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.

هل لمثلث برمودا علاقة؟!

من بين أكثر المزاعم إثارة في نظرية الأرض الجوفاء هي تلك التي تتعلق بمثلث برمودا. يعتقد البعض أن سكان الأرض الجوفية لهم دور في هذه الاختفاءات، 

وأن هناك اتفاقيات سرية بين الحكومة الأمريكية وهؤلاء السكان لتبرير هذه الظواهر الغريبة. هذه القصص تضيف مزيدًا من الغموض والإثارة للنظرية.

الرحلات الاستكشافية

تروي النظرية أيضًا قصصًا عن رحلات استكشافية إلى القطبين الشمالي والجنوبي، حيث يُزعم أن المستكشفين عثروا على مداخل تؤدي إلى عوالم داخلية. هذه القصص، المدعومة بشهادات تاريخية، وقد أشار الرجل الهندي إلى رحلات المستكشف ريتشارد بيرد إلى القطب الجنوبي، حيث يعتقد أن هناك مدخلًا يؤدي إلى باطن الأرض. 

تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.

نشر بيرد مذكراته التي تتحدث عن هذه الرحلات، مشيرًا إلى وجود مدخل إلى باطن الأرض عند القطب الجنوبي.

في النهاية

تبقى نظرية الأرض الجوفاء مجالًا مفتوحًا للجدل والتساؤلات. بين مؤيد ومعارض،

 تظل هذه النظرية تحديًا لعقولنا وتفتح آفاقًا جديدة لاستكشاف المجهول. 

ربما يكون هناك المزيد مما لا نعرفه عن كوكبنا، وما زالت الأسرار تنتظر من يكشفها.

 

أقرأ أيضا: 
حروب آخر الزمان والملحمة الكبرى ( هرمجدون ) التي أخبرنا عنها النبي ﷺ.. هل نعيش فيها الآن؟

انت في الصفحة 2 من صفحتين