أمور لا تفعلها بعد الأكل مباشرة
انت في الصفحة 8 من 8 صفحات
طويلة الأمد تضم آليات تطبيق فعالة لإيقاف هذا الخطر الداهم ليس لحياة الأفراد فحسب بل يهدد الأمن القومي لكل دولة.
لتجنب الإصابة بواحد أو أكثر من الأمراض المذكورة أعلاه، فالفرد يحتاج إلى تغيير نمط الحياة في الأكل وذلك من خلال:
الحفاظ على تناول الغذاء الصحي والمتوازن.
الأكل بأطباق أصغر حجمًا وعدم الأكل مباشرة من وعاء أو طنجرة الطعام
تعليم النفس بأن المطبخ مغلق ليلًا بعد العشاء، والقيام بتنظيف الأسنان بالفرشاة.
إن كان لدى الفرد الرغbة الشديدة في تناول الطعام، عليه الانتظار 10 دقائق، وفي حال كان لا يزال
جائعًا حقًا فعليه البحث عن شيء خفيف وقليل لتناوله مثل الجبن أو الفاكهة.
الحفاظ على تناول الوجبات الخفيفة الصحية فقط بين الوجبات الرئيسية، مثل الحمص، والجزر، وشرائح الخيار، واللبن، واللوز.
العثور على بديل من أجل التقليل من مستويات القلق والتوتر لدى الفرد، بدلًا من تناول الطعام.
إبطاء تناول الطعام، وذلك من خلال مضغ الطعام لفترة أطول، كما أن الحرص على شرب الماء
طوال فترة تناول الوجبة سيساعد على الإبطاء والشعور بالشبع.
ممارسة النشاط البدني بشكل دائم.
تجنب التدخ-ين وشرب الكحوليات وغيرها من السلوكيات المهلكة للصحة.
إن بداية تغيير نمط الحياة في الأكل ستكون صعبة بالتأكيد، ففي كل بداية هناك صعوبة، لكن مع مرور الأيام سوف يتغلب الفرد عليها. وسوف يرى أن هذه التغييرات البسيطة سوف تنعكس إيجابيًا على صحته وحياته.
وبإمكان الفرد تجربة العديد من الأمور التي سوف تعطيه بداية سهلة ومشجعة من أجل تغيير نمط الحياة في الأكل، ومنها عمل جدول يومي وتسميته يوميات الطعام، والذي يتم تسجيل فيه الخطوات التالية والتي يجب الحرص على تنفيذها بدقة:
موعد تناول الطعام.
ما سيتم أكله.
كمية الطعام التي سيتم تناولها.
أين ومع من سوف يتم تناول الطعام.
شعور الفرد عند تناوله للطعام.