الدعوة الى الله والداعي
ويعطي هذا الأسلوب أثره المطلوب بوجود لدى المدعو مصادره الخبرية والحسية التي بها يقارن ما يلقيه عليه الداعية. وبذلك يحدث التأثير العقل والعاطفي لديه مما يؤدي إلى استجابته إلى دعوة الحق ويستخدم هذا الأسلوب بالأخص مع المعنادين لغيرهم المتجاهلين لعواطفهم ومشاعرهم المعتدين لما هو واقع ومحسوس أمامهم.
أسلوب القدوة الحسنة يعتمد هذا الأسلوب بصورة كلية على الداعية وأخلاقه وأسلوب حياته وطريقة تعامله مع من حوله وما يعرض إليه من مواقف حياتية ففي من اجتمعت فيه أخلاق القدوة الحسنة تنجذب إليه أفئدة الناس وأدعى للتأثير في الغير بالخير فيكون خيرا يسير على الأرض يدعو إلى الله تعالى وهو صامت.
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
أهمية الداعي في الإسلام تكمن أهمية الداعية في عدة محاور وبيانها كما يأتي
كونه خليفة الأنبياء والرسل في الدعوة إلى الله تعالى. كونه قدوة للناس من حوله في الخير والابتعاد عن كل ما من شأنه أن يؤدي إلى معصية الله تعالى. كونه والله أعلم من عباد الله المصطفين الأخيار الذين اختارهم الله تعالى لأن يكونوا دعاة له. كونه مبلغ لأعظم أمر خلق من أجله الإنسان. أخلاق الداعي إلى الله فيما يأتي ذكر أهم الأخلاق والصفات التي يجب أن لا تنفك عن شخص الداعي إلى الله ومنها ما يأتي
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
إضافة إلى إيمانه الثابت بأحقية الإسلام فيخاطب من حوله أيا كانوا بكل ثبات راسخ لا يزعزعه أي شيء إضافة إلى دور الإيمان الراسخ في تثبيت الداعي لكل ما يعرض له من مصاعب وابتلاءات تعرض مسير دعوته فلا تزيده إلا ثباتا فيخرج بمنحة من كل محڼة يمر بها.