تعرف على 4 طرق فعالة لتعزيز الصحة العقلية
انت في الصفحة 4 من 4 صفحات
قد لا يكون لدى الشخص المصاپ أي طاقة، حيث يمكن أن يتسبب الاكتئاب في حدوث الإرهاق النفسي عند لبعض.
4. سوء التغذية والترطيب
يمكن أن يؤثر التَعب النفسي على الشهية بطرق مختلفة، حيث يمكن تناول وجبة خفيفة أكثر من المعتاد وعدم الانتباه لما تأكله. يمكن أن يتسبب التوتر في اشتهاء الأطعمة السكرية أو المالحة أو الدهنية. كما يمكن أن يؤثر على الشهية عند البعض.
5. الحالات الطبية المزمنة والآثار الجانبية للأدوية
يمكن أن يكون التعب النفسي ناتج بعض الحالات المړضية مثل الإكتئاب والقلق والتوتر المزمن، كما يمكن لهذا الأخير أن يكون ناتجاً عن الآثار الجانبية لبعض الأدوية بما في ذلك مضادات الاكتئاب.
6. قلة النشاط البدني
يمكن أن يحدث الإرهاق النفسي عندما يخضع الشخص لمجموعة من المهام التي تتطلب الكثير من الجهد العاطفي والمعرفي (الفكري)، خاصة عندما لا يخصص الفرد وقتاً للراحلة والرعاية الذاتية ويقلل من نشاطه البدني.
علاج التعب النفسي
هناك العديد من الأشياء التي يمكن القيام بها للمساعدة في تخفيف التعب النفسي من بينها:
ممارسة الرياضة
يمكن أن يكون للنشاط البدني المنتظم تأثيراً إيجابياً على الحالة المزاجية والنفسية للمريض، ومستويات الطاقة لديه،حيث تشير بعض الدراسات على أن التمارين الرياضية مثل المشي السريع…، تساعد في الشعور بالإسترخاء والهدوء، إضافة إلى ذلك تساعد هذه التمارين في الوقاية من المشاكل المرتبطة بالصحة النفسية كالاكتئاب والقلق والإجهاد الحاد والمزمن.
يمكن كذلك تجربة تقنية الاسترخاء التي تساعد في تعزيز الهدوء وتخفيف التوتر، بما في ذلك اليوغا والتدليك والعلاج العطري، واسترخاء العضلات التدريجي.
معالجة الإجهاد
على الرغم من أن التَعب النفسي يختلف عن الإجهاد، ينتج عن الإجهاد مجموعة من التأثيرات الفسيولوجية والنفسية،
اسئلة شائعة قد تهمك
كيف اغير نفسيتي في البيت؟
تعزيز الصحة النفسية من المهم منح نفسك الوقت لمعرفة ما يناسبك، هناك الكثير من الأشياء التي يمكننا القيام بها لمحاولة الاهتمام برفاهييتنا العام، بما في ذلك محاول الاسترخاء وتقليل التوتر والبحث عن طرق للتعلم والإبداع، كما يساعد قضاء بعض الوقت في الطبيعة والتواصل مع الآخرين في الحفاظ على الصحة العقلية. غير ذلك من المهم الحرص على الاعتناء بالصحة البدنية، وتحسين جودة النوم.
ما سبب التعب النفسي بدون سبب؟
لا يمكن الإصابة بالتعب النفسي دون أسباب وراء ذلك، حيث يحدث هذا الأخير عادةً ناتجًا عن الإجهاد المطول. يمكن أن ينتج الإجهاد طويل الأمد عن مجموعة متنوعة من العوامل، بما في ذلك حدث صعب أو وظيفة متطلبة أو التسويف.