معلومات تاريخية عن مصر
الأولى.
نقادة الثانية.
الحقبة التاريخية
أما الحقبة التاريخية فتنقسم إلى عدة فترات وهي :
مصر الفرعونية والمشتملة على الفترة القديمة والمملكة القديمة ثم الوسطى ثم الحديثة كما تشتمل على الفترة المتأخرة وهي الفترة التي انتهت عندما غزا الإسكندر المقدوني منطقة الشرق حيث تلتها الفترة البطلمية و الفترة الرومية
ومن ثم بدأ الفتح الإسلامي لأفريقيا ومنها دخل الإسلام إلى مصر لتصبح جزءا لا يتجزأ من الدولة الأموية ومن ثم الدولة العباسية وبعد ذلك تعاقبت على مصر العديد من الدويلات المستقلة كالدولة الأيوبية والمملوكية والعثمانية أما تاريخ مصر المعاصر فقد وصلت إليه بعد استقلالها عن الاستعمارات الأوروبية
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
الفترة المبكرة
امتدت هذه الفترة من الألف الرابع قبل الميلاد إلى عام 2686 ق م وخلالها ظهرت الأسرتان الأولى والثانية كما تميزت هذه الفترة بظهور الكتابة وفي هذه الفترة ظهرت أول دولة كبرى في التاريخ والتي حكمها السومريون حيث اتحدت الدويلات الصغيرة التي عرفتها بلاد الرافدين في دولة واحدة وكان الملك نارمر هو المسؤول عنها حيث عرف باسم مينا أيضا وبسط سياسته وحظي بقبول عامة الشعب له.
المملكة القديمة
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
وكانت فترة الاضمحلال الأولى خلال الفترة 2181 2050 ق م حيث ضعفت فيها السلطة المركزية وحكمها ملوك ضعاف وفيها تم غزو دلتا النيل وأهملت الزراعة وكذلك أهمل الري وانقسمت البلاد إلى ثلاث ولايات الأولى تمركزت في طيبة في الصعيد والثانية في هراكلوبولس في منطقة الوسط والثالثة في منف في الدلتا وانتهت الفترة بصراع هراكلوبولس وطيبة وانتصار طيبة.
المملكة الوسطى
ظهرت المملكة الوسطى بقيادة الأسرة الحادية عشرة وفي هذه الفترة توحدت مصر وبسطت نفوذها إلى شمال السودان كما ظهر دور الإله أوزيريس وذاع صيته بالرغم من أن الإله أمون كان المعبود الأول في طيبة وكان الحكم في المملكة الوسطى غير مركزي وإنما يعطى حكام الأقاليم صلاحيات متعددة في الحكم الأمر الذي أدى فيما بعد إلى تمردهم