الفوائد الصحية للزعفران السوسني (زهرة السعادة)
الزعفران السوسني للجهاز العصبى
يحتوي على مضادات الاكسدة فيستخدم فى علاج الزهايمر وله تأثير مفرح؛ نظراً لاحتوائه على هرمون السيروتونين، لذلك يستخدم فى علاج القلق والاكتئاب والتشنجات.
قد اجريت دراسة استخدم فيها بجرعة 50 مجم مرتين يوميا لمدة 12 أسبوع، ولاحظ الباحثون انخفاض ملحوظ فى معدلات القلق والاكتئاب لدى المړضي.
الفوائد الصحية للعين
يستخدم موضعي ككحل للعين أو شربه عن طريق الفم ووجدت الدراسات قدرته على إعادة نشاط عصب العين، والشبكية، وفاعليته فى علاج الزرق(الجلوكوم ).
الزعفران السوسني كمنشط
له فوائد صحية كمنشط جنسى للجنسين، ويدر الطمث ويخفف من أعراض متلازمة ما قبل الطمث، ويسهل الولادة بزيادة قوة انقباض الرحم.
منافع الزعفران للجهاز الهضمى
الفوائد الصحية للزعفران السوسني
يحتوى على كثيرمن مضادات اكسدة، والمعادن، وفيتامين سى لذلك هو ذو قيمة غذائية عالية بالإضافة انه
- يحسن الهضم.
- يقوى الكبد والطحال.
- يعالج قرحة المعدة.
- يسكن المغص.
- يطرد ريح البطن.
- يعزز الشبع.
- يساعد على خسارة الوزن.
- يحارب السمنة بتحفيز التمثيل الغذائى وكبح الشهيه.
وفى دراسة أعطي بجرعة 50 مجم مرتين يومياً لمدة ثمان اسابيع، مع وجود نظام غذائى فوجدوا له فوائد صحية عديدة فضلاً عن إنقاص الوزن.
الزعفران السوسنى للجهاز التنفسى
مضادات الاكسدة به تزيد المناعة لذلك يستخدم فى حالات الكحة ونزلات البرد كما انه موسع للشعب فيستخدم فى حالات الربو وحساسية الصدر.
الفوائد الصحية للجلد والشعر
يحسن البشرة ويقوى بصيلات الشعر وقد يفيد فى تساقطه؛ لأنه يزيد من تكوين الډم ويعالج الأنيميا.
احتياطات عند تناول الزعفران
- يجب ألا يتعدى الزعفران السوسني الجرعة الطبية الموصى بها والحذر من الجرعة القاټلة.
- يقلل الزعفران ضغط الډم ومستوي السكر، لذا بستخدم بحذر لمرضي السكر والضغط.
- يستخدم بحذر مع الحوامل فلا ينصح بتناوله بكميات كبيرة لأنه قد يسبب تقلص الرحم أو الإچهاض.
الفوائد الصحية للزعفران السوسني أو زهرة السعادة كثيرة ومفيدة، لذلك من المهم أن تتناولها وتتمتع بفوائدها الصحية علي الجهاز العصبي، والهضمي، والقلب والأوعية الدموية.
الاكتئاب:
هو اضطراب نفسي، و يشمل علاجه أنواعًا مختلفة من العلاجات النفسية أو الأدوية. وأظهرت دراسة أن الزعفران يمكن أن يساعد أيضًا في تقليل أعراض الاكتئاب. يمكن استخدام الزعفران في علاج الاكتئاب في المستقبل. ومع ذلك، نحن بحاجة إلى دراسات أعمق لتقييم النتائج طويلة المدى قبل أن يحل الزعفران محل مضادات الاكتئاب المثبتة. " كما تحذر زيروني من أنه لا ينبغي تحت أي ظرف من الظروف التوقف عن الأدوية الموصوفة دون طلب المشورة الطبية أولاً.