فوائد مذهلة لأوراق الريحان.. صيدلية متكاملة
انت في الصفحة 3 من 3 صفحات
يعالج السعال والبرد ضمن فوائد الريحان
إن خبراء التغذية يعتقدون أن عشبة الريحان المقدس، مفيدة بشكل كبير أثناء السعال والبرد، خاصة أنها تساهم في راحة المړيض من السعال وتخفيف حدته.
يساعد الريحان في الحمى والحرارة
عموماً وحين الإصابات بالحمى الشديدة والحرارة، يصبح المړيض منهكاً ومتعباً بشكل لا يوصف. ولذلك من الممكن تجربة كوب من شاي الريحان المقدس الدافئ، فهي ستساهم دون شك بتخفيض حرارة المړيض. علاوة على ذلك، يمكن ولأنها كعشبة تستعمل لإرخاء الجسم فهي ستساعد المړيض على الهدوء بعد حرارة شديدة منهكة.
يساهم الريحان في تخفيض مستويات الكولسترول المرتفع
في الحقيقة إن أوراق الريحان المقدس لا تحتوي على كولسترول أو سعرات حرارية، وبالتالي، هي عشبة آمنة لتخفيف الكولسترول في الجسم. من ناحية أخرى هو يساعد في درء مخاطر تجلط الډم أيضًا.
عامل مضاد للالتهابات من فوائد الريحان
بصفة عامة إن عشبة الريحان المقدس غنية بمكونات مثل (وسيترونيلول، ولينالول، وتربينول، والليمونين)، ولذلك من الممكن استعمالها كعامل مضاد للالتهابات. وبسبب ذلك يوصي بها خبراء التغذية باعتبارها جزءاً من نظامك الغذائي، وذلك لمواجهة أية عوامل ذات ارتباط بالتهابات الجسم المختلفة، مثل (التهاب المفاصل والعضلات).
فائدة الريحان لصحة الجهاز التنفسي
من ناحية أخرى، أثبتت الدراسات اليوم، أن الالتهابات الفطرية، والالتهابات البكتيرية، والفيروسية، تساهم إلى حد كبير في اضطرابات الجهاز التنفسي. إلا أن أوراق الريحان تحتوي على عناصر مثل السينول، وتلك العناصر ضرورية من أجل درء مشاكل الجهاز التنفسي. مثل الاحتقان والتهاب الشعب الهوائية المزمن والحاد.
فوائد الريحان في إذابة حصى الكلى
زيادة على ذلك إن أوراق نبات الريحان المقدس تساهم في الحفاظ صحة الكلى. بالإضافة إلى ذلك تمتلك عشبة الريحان خصائص إدرار للبول. لذلك، تستطيع تناول كوب شاي من الريحان، لأجل تخفيف مستويات حمض البوليك في جسمك.
إلى جانب ذلك، أن خبراء التغذية ينصحون به بشكل يومي، خاصة لأجل منع ظهور حصوات الكلى. حيث أنهم يعتبرونه علاج طبيعي يساهم في تنظيف الكلى.
من فوائد الريحان المذهلة دعم جهاز المناعة
إن غني تلك العشبة بالمعادن المختلفة، بالأخص فيتامين C، بالإضافة إلى زيت الريحان المفيد جداً، والذي يساهم بشكل كبير في تعزيز مناعة الجسم. ذلك لأن المناعة القوية تمنع العوامل الضارة بالجسم، سواء كانت داخلية أو خارجية، وبالتالي تحمي الجسم من الأمراض المزمنة مثل (السړطان والخرف والتنكس البقعي).