الجمعة 22 نوفمبر 2024

أغرب أنواع الفوبيا حول العالم مش هتصدقها

انت في الصفحة 4 من 6 صفحات

موقع أيام نيوز

 

نيكول كيدمان: الفراشات-

  النجمة نيكول كيدمان قد أوضحت ذات مرة عن خوفها الشديد من الفراشات الذي بدأ عندما كانت طفلة وكشفت أنها حاولت التغلب عليه كشخص بالغ واعترفت  "لقد دخلت قفص الفراشات الكبير في المتحف الأمريكي للتاريخ الطبيعي وكان لديّ الفراشات، لكن هذا لم ينجح".

تشانينج تاتوم: دمى البورسلين-

كشف الممثل وعارض الأزياء الأمريكي تشانينج تاتوم أنه يرهب من الدمي الخزفية وأوضح أنه "أعتقد أنهم أشخاص طبيعية لها عيون تبدو حقيقية" ثم تابع موضحًا "أتخيل فقط عندما أمشي بجانبهم تدور رؤوسهم معك طوال الوقت". 

مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.

كايلي جينر: الغبار في كوب-

 عبرت كايلي جيز عن أكبر المخاوف الغريبة التي تراودها وهي وجود الغبار في الأكواب وشرحت ما سبب تخوفها من غبار الكوب فقالت  "أخاف أن تدخل جسدي وقد يكون شيء مزعج ومخيف لدى".

"فوبيا" مشاهير العرب

اشتهر محمد عبد الوهاب بخوفه من ركوب الطائرة، أما محمد صلاح فلديه "فوبيا" من الفئران. إليكم بعض أنواع الفوبيا التي يعاني منها مشاهير عرب

لعلَّ أشهرهم ذاك الذي أصاب الموسيقار محمد عبد الوهاب، الذي عُرِفَ عنه خوفه الشديد من السفر بالطائرة، حتى أنه في أثناء لقاءٍ تلفزيوني أكَّد أن مُجرَّد رؤيته لطائرةٍ يُصيبه بالرُعب، وقال أن لا سبب يُجْبِر الإنسان على ركوبها، والتي قد تُرسله إلى المoت في ثوان.

تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.

وإذا كان رهاب عبد الوهاب اقتصر على الخوف من الطائرة، فإنه وصل مع بعض المشاهير العرب إلى حد إصابتهم بـ"فوبيا" تجاه الفاكهة والحشرات والطعام والمصاعد الكهربائية وغيرها، مُسبِّبًا لهم الكثير من المُشكلات، كما أضاع عليهم بعض الفُرَص. نعرض لكم بعض الفنانين ولاعبي كرة القدم العرب الذين عانوا من الـ"فوبيا".

حسين المنصور: أختم القرآن في رحلات السفر-

لى خُطى عبد الوهاب، يُعاني المُمثِّل الكويتي حسين المنصور من "فوبيا" ركوب الطائرة، إلا أنه يجد في قراءة القرآن عِلاجًا له. وأثناء حواره مع جريدة "الراي" صرَّح منصور ردًَّا على سؤالٍ بشأن الشروط التي يضعها عند الموافقة على أيّ عملٍ درامي جديد، مؤكِّدًا أن هناك عوامِل مُحيطة بالعمل قد تجعله يتردَّد في الموافقة عليه.

ويحكي المنصور على سبيل المِثال أنه عندما عَلِمَ أن مسلسله «وصايف» سيتمّ تصويره في دولٍ عربيةٍ وأوروبيةٍ عدَّة، كان شرطه الوحيد ألا يركب الطائرة كثيرًا، وذلك لخوفه من تواجده بداخلها لساعاتٍ طويلة، حتى أنه في كثيرٍ من الأحيان يختم القرآن في رحلات السفر

انت في الصفحة 4 من 6 صفحات