شحن هاتفك الذكي بأفضل الطرق دون الإضرار ببطاريته!
انت في الصفحة 1 من صفحتين
يمكنك تجنب بعض المخاطړ المحتملة التي قد تؤثر سلبا على بطارية هاتفك الذكي عن طريق فهم الأساسيات الخاصة بها .
ومع ذلك من المهم ألا تحاول أن تكون مثاليا في الحفاظ على بطاريتك.
حتى لو اتبعت جميع الإرشادات الموصى بها فإن تطور التكنولوجيا والاستخدام العادي لهاتفك قد يؤدي إلى انخفاض أداء البطارية مع الوقت. لذا يركز هذا المقال على كيفية تمديد عمر بطارية هاتفك الذكي وجعلها تعمل حتى نهاية عمرها الافتراضي بأفضل طريقة ممكنة.
وفيما يلي سنستعرض بعض النصائح المجمعة من مواقع متخصصة لشحن هاتفك الذكي بطريقة صحيحة دون الإضرار ببطاريته
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
إذا أردت أن تبقي بطارية هاتفك حية وتعمل بأقصى طاقتها فإن عليك أولا الحرص على شحن هاتفك متى استطعت ولو لمدة دقائق معدودة
فوفقا لما ذكره موقع متخصص بالبطاريات فإن الشحن الجزئي المتقطع لا يسبب أي ضرر لبطارية الهاتف بل العكس تماما.
2 لا ټفرغ شحن بطاريتك بالكامل قبل شحنها
إذا كنت من الأشخاص الذين يتركون بطارية هاتفهم ټفرغ حتى نهايتها ويستمرون في استخدامه فإنك تتبع أسلوبا خاطئا سيضر بعمر البطارية ويطلق عليه تكنولوجيا اسم المۏټ.
إن ترك هاتفك يصل إلى الصفر في المئة ليس جيدا لصحة بطاريته على المدى الطويل هذا لأنه في كل مرة يقلل من عدد الدورات المتبقية على خلية أيونات الليثيوم وكلما قل عدد الدورات قل مقدار الشحن الذي يمكن تحمله وقصر عمر البطارية.
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
3 حاول أن تحافظ على مستوى شحن بطاريتك بين 65 و
يقول موقع متخصص بالأمور التكنولوجية إن بطارية ليثيوم أيون في هاتفك ستبقى تعمل بشكل جيد إذا ما كانت تحافظ على شحنها بنسبة تتراوح بين 65 و لفترة أطول.
صحيح أنه من الصعب أن تحافظ دائما على شحن هاتفك بين تلك المستويات ولكن من المفيد أن تعرف على الأقل ما هو مثالي لبطاريتك.
4 إذا لم تستطع فعل ذلك فانتقل للمحافظة على مستوى الشحن بين 45 و
ثاني أفضل نطاق شحن للبطاريات داخل الهواتف الذكية هو من 45 إلى 75 والذي ربما يكون أكثر واقعية لمعظم الناس على أساس يومي من 65 إلى 75.