الأحد 10 نوفمبر 2024

أمل عرفة تثير ضجة كبرى بتغريدة عن الشللية في الوسط الفني: ‘صباح اللي ما عندو شلة

موقع أيام نيوز

في تغريدة مٹيرة للجدل عبر حسابها على منصة "إكس"، أثارت الفنانة السورية أمل عرفة موجة من النقاشات الحادة في الوسط الفني السوري حول قضايا الشللية والمحسوبيات. عرفة، التي تعد واحدة من أبرز نجوم الدراما السورية، أثارت هذه القضية من خلال تغريدة كتبت فيها: "قل لي اسم المخرج أقول لك أسماء الممثلين، قل لي اسم الشركة أقول لك اسم المخرج، قل لي من تعاشر أقول لك من أنت... صباح اللي ما عندو شلة."

في هذه التغريدة، انتقدت عرفة بقوة ما تعتبره تأثير العلاقات الشخصية والمحسوبيات في صناعة الفن، مما يؤدي إلى تفضيل بعض الأفراد على حساب الآخرين بناءً على علاقاتهم الشخصية أو "شللهم". وأوضحت أن هذه الممارسات تؤثر بشكل كبير على فرص الفنانين في الحصول على أدوار ومشاريع فنية، مما يخلق حالة من عدم العدالة في توزيع الفرص.

مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.

عرفة لم تكن الأولى التي تثير قضايا الشللية والمحسوبيات في الوسط الفني، لكن تغريدتها أضافت بُعدًا جديدًا للنقاشات حول مدى تأثير هذه الممارسات على مسيرة الفنانين. ففي صناعة الفن، حيث يتم تقييم المواهب والإبداع، تبقى العلاقات الشخصية والشللية عاملاً مؤثرًا في اتخاذ القرارات المتعلقة بالمشاريع الفنية، وهذا ما اعتبرته عرفة مسألة غير عادلة.

الردود على تغريدة عرفة كانت متنوعة. فقد دعمها بعض المتابعين الذين رأوا أن حديثها يسلط الضوء على مشكلة حقيقية تعاني منها العديد من الأوساط الفنية، مشيرين إلى أن وجود "شلة" أو مجموعة مقربة يمكن أن يحرم الفنانين الجدد أو الأقل شهرة من الحصول على فرصهم. في المقابل، انتقدها آخرون، معتبرين أن تصريحاتها قد تزيد من حدة الخلافات داخل الوسط الفني أو تساهم في تعزيز الانقسامات.

تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.

إن النقاش الذي أثارته عرفة يعكس التوترات الداخلية في صناعة الفن وكيف أن قضايا الشللية والمحسوبيات يمكن أن تكون محور جدل واسع. تتطلب هذه القضية من جميع الأطراف المعنية، بما في ذلك الفنانين والمخرجين والشركات الفنية، التفكير الجاد في كيفية تحقيق العدالة وتوزيع الفرص بشكل عادل لضمان تطور الصناعة بطريقة شفافة ومهنية.