سعر الدولار في السوق الموازي اليوم الثلاثاء 30 يناير 2024

ننشر سعر الدولار أمام الجنيه المصري خلال التعاملات الصباحية اليوم الثلاثاء 30-1-2024، في البنوك المصرية، مسجلا في البنك الأهلي المصرى، وبنك مصر سعر 30.75 للشراء، 30.85 جنيه للبيع، أما متوسط سعر الصرف فى البنك المركزى المصرى سجل 30.84 جنيه للشراء، 30.93 جنيه للبيع.

وسجل سعر الدولار فى البنوك كالتالى:

سعر الدولار فى البنك المركزى المصرى

30.84 جنيه للشراء.30.93 جنيه للبيع.

سعر الدولار فى البنك الأهلى المصرى

مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.

30.75 جنيه للشراء.30.85 جنيه للبيع.

سعر الدولار فى بنك مصر

30.75 جنيه للشراء.30.85 جنيه للبيع.

سعر الدولار فى بنك الإسكندرية

30.85 جنيه للشراء.30.95 جنيه للبيع.

سعر الدولار فى البنك التجارى الدولى "cib"

30.85 جنيه للشراء.30.95 جنيه للبيع.

سعر الدولار فى مصرف أبو ظبى الإسلامى

30.90 جنيه للشراء.30.95 جنيه للبيع

من جهة ثانية، وصف الملياردير المصري نجيب ساويرس، التأخير في القرارات الاقتصادية المطلوبة بـ"المصېبة"، في منشور على موقع التواصل الاجتماعي "X"، مشيراً إلى أن التأخير يزيد من حجم الوضع الحرج.

أسعار السيارات في الآونة الأخيرة شهدت تقلبات ملحوظة، حيث تأثرت بارتفاع وانخفاض الدولار، مما انعكس على تكلفة علامات تجارية مثل تويوتا، هيونداي، ومرسيدس. و BMW هذا الارتباط بين سعر الصرف وسوق السيارات يحدد قدرة المستهلكين على اقتناء المركبات.

وقال ساويرس إن أي محاولة لعلاج ازدواجية سعر الصرف بعرض أي كميات من الدولار بسعر أقل من سعر السوق السوداء لن يحالفها النجاح، مقترحاً البداية بسعر السوق السوداء والنزول تدريجياً مع توفير قنوات رسمية تساوي بين السعرين.

وكتب ساويرس: "التأخير في القرارت المطلوبة.. مصېبة ستزيد من حجم الوضع الحرج الذي نحن فيه.. وأي محاولة لعلاج ازدواجية سعر الصرف بعرض الدولار بسعر أقل من السوق السوداء لن يحالفها النجاح.. الصح هو البداية من سعر السوق السوداء وسينزل تدريجيا بعد وجود عرض فكل من لديه دولارات سوف يوافق على البيع عبر القنوات الرسمية لو تساوي السعرين".

تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.

كما ألمح ساويرس إلى ضرورة تحديد الاتجاه الاقتصادي من جانب الحكومة المصرية، وعدم مسك العصا من المنتصف بوجود اقتصاد الدولة والسوق الحر في آن واحد.

وأعاد ساويرس تغريد صورة لرئيسة وزراء بريطانيا السابقة، مارغريت ثاتشر، كُتب عليها: "الوقوف في منتصف الطرق خطړ للغاية، إذ يعرضك للصدمات من الزحام من كلا الجانبين".