آيات لجلب الرزق
انت في الصفحة 1 من 3 صفحات
آيات لجلب الرزق ليس في القرآن الكريم آيات مخصصة لجلب الرزق فلا يمكننا القول بأن هذه الآية تختص بجلب الرزق ولكن قراءة القرآن بشكل عام تجلب الرزق لأن الطاعة تجلب الرزق والمعصية تمنع الرزق قال الله تعالى ومن يتق الله يجعل له مخرجا ويرزقه من حيث لا يحتسب ولكن هناك آيات تدل على الرزق وتبين كيف يأتي الرزق منها
قال الله تعالى فقلت استغفروا ربكم إنه كان غفارا يرسل السماء عليكم مدرارا ويمددكم بأموال وبنين ويجعل لكم جنات ويجعل لكم أنهارا.
قال الله تعالى وأن استغفروا ربكم ثم توبوا إليه يمتعكم متاعا حسنا إلى أجل مسمى ويؤت كل ذي فضل فضله وإن تولوا فإني أخاف عليكم عذاب يوم كبير.
قال الله تعالى ولو أن أهل القرى آمنوا واتقوا لفتحنا عليهم بركات من السماء والأرض ولكن كذبوا فأخذناهم بما كانوا يكسبون.
سور لجلب الرزق ليس لجلب الرزق سورة مخصصة من سور القرآن دون غيرها من السور ولم يرد في فضائل السور أن بعض السور تختص بجلب الرزق وقد ورد حديث عن سورة الواقعة وهو حديث ضعيف فقد روي عن رسول الله صلى الله عليه وسلم من قرأ سورة الواقعة في كل ليلة لم تصبه فاقة أبدا.
وقد أجاز بعض العلماء الأخذ بالحديث الضعيف في فضائل الأعمال إذ إن سورة الواقعة فيها وصف للجنة والڼار فمن يقرؤها يزهد بالدنيا فيطمئن قلبه لما أعده الله له ويجتهد بالعمل للآخرة.
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم اللهم اغفر لنا ذنوبنا وظلمنا وهزلنا وجدنا وعمدنا وكل ذلك عندنا اللهم إني أعوذ بك من غلبة الدين وغلبة العباد وشماتة الأعداء.
كان النبي صلى الله عليه وسلم يقول في دبر كل صلاة مكتوبة لا إله إلا الله وحده لا شريك له له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير اللهم لا مانع لما أعطيت ولا معطي لما منعت ولا ينفع ذا الجد منك الجد وقال الحسن الجد غنى.
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم اللهم رب السماوات ورب الأرضين وربنا ورب كل شيء فالق الحب والنوى ومنزل التوراة والإنجيل والقرآن أعوذ بك من شړ كل ذي شړ أنت آخذ بناصيته أنت الأول فليس قبلك شيء وأنت الآخر فليس بعدك شيء والظاهر فليس فوقك شيء والباطن فليس